مازالت على مقعدنا أنتظر
أزيك حبيى ........ أين أنت أجب عن سؤالى
ترى هل تشعر بحــالى
بوحدتى
بظلام اليالـــــــــى
أين أنت ....... أجب عن تساؤلأت تعصف بخيالى
لعلك يا حبيبى ... يدمعك حــــالى
فى وحدتى ...... صرعتنى الليالى
تجثم على صدرى وأمالى
لأ أملك الأ أرتجـــــالى
وقلم وحيد ينزف الألأمى
ضاق بى الأنتظار
منذ رحيلك وتعصف بى ساقية الأنصهار
تشعل القلب بلظى النار
وانا على مقعدى أقبع فى الشتاء
لأ أملك الأ دمع البكاء
نزف ... وشقاء
وشاهد حولى شجرة جف أوراقها
ذبٌلت ... يوم أختارت أنت بٌعادها
علك يوما تــأتى لظلٌهـــــــا